حسنا و لاكن لا تخبر اباك
معنا طيز بيضاء مكتنزة سمينة مشدودة كبيرة مثيرة نشاهدها و صاحبتها مصدرة إياها باتجاه الكاميرا وهي تمارس نيكها بالزب الصناعي الاتوماتيكي و ذلك بعد أن طلب منها موقع سكس متعاقد معها أن ترفع له فيديو وهي تمارس ذلك فخلعت ثيابها و لم تبقى إلا بقميص رقيق شحلته و راحت تفلقس بهكذا طيز بيضاء مكتنزة خطيرة وراحت تضع في خرم طيها الهزاز و تنيك نفسها به فاهتاجت و انطلقت الآهات من فيها وقد ابتلعت طيزها الهزاز و تركته بداخلها نرى طرفه وهي تتأوه: ووووه طيزي ..اووووه طيزي..وراحت تنظر للكام فنرى وجهها المثير و هي تأن و تنازع من السخونة: أوووووه أوووووف اوووووف سخن أوي في طيزي….ثم نرى بعد ذلك تلك البيضاء المليانة المكتظة باللحم الأبيض الشهي و نيكها بالزب الصناعي و هو زب يسدد باتجاه خرق كسها فهو يروح و يجئ و كان الزب الصناعي في المقدمة و قد لبست في خرق طيزها ما يشبه الكرة الكريتسال الصغيرة فاسخنها الزب بقوة وهو يروح و يجئ في كسها وهي تصرخ: أه أه أه أه ..يسرع بها و يعنف وهي: أووووف اه أه أوووووف.. أوووووه ثم أسرع بشدة فأخذت هي تأن و تتاوه و تنازع بقوة وهي تشهق أخيراً لأنها أتت شهوتها : اي أي أي أي هاجييييييب…ثم انتشت وراحت تصفع زوج طيازها…لتتحس في الأخير طيازها…